الرئيسية
رد
لك القوة والمجد والبركة والعزة الى الأبد – آمين
لك القوة
نحن نعلم أنك قوي لأنك
o خالق الكل
o المنتصر على الخطية والعالم والشيطان
o أظهرت قوتك على الطبيعة
o شفيت المرضى وأقمت الموتى
o أخرجت الشياطين
لأنك احتملت الأهانات عن حب وليس عن عجز (قوة القلب المملوء بالمحبة)
لأننا نفتخر معك بالصليب ونقول "وأما من جهتي فحاشا لي أن أفتخر الا بصليب ربنا يسوع المسيح، الذي به قد صلب العالم لي وأنا للعالم"
لأنه كان قوياً في قبول الموت واثناء القبض عليه
o شفى أذن ملخس عبد رئيس الكهنة
o حاكموا السيد المسيح ليلا وطلبوا شهادة زور
o عندما اسلم الروح أنشق حجاب الهيكل والشمس اظلمت
o نادى بصوت عظيم وقال " يا أبتاه في يديك أستودع روحي" وأسلم الروح
o تحمل آلآم الصلب وحمل الصليب
بعد الموت على الصليب قبض على الشيطان وفتح باب الفردوس.
لك المجد
هم لم يعرفوك......
نجد السيد المسيح محتقراً من الناس لأجلنا فنقول له لك المجد. لقد أحتقرت المجد الباطل وقلت "مجداً من الناس لست أقبل"
عشت متواضعاً وديعاً تعاشر الخطاة والزناة وتؤكل مع العشارين
باعوك بثلاثين من الفضة وباستهزاء البسوك الثوب الارجواني ووضعوا على راسك أكليل شوك.
أما نحن فنمجدك لأننا نعرف من أنت
المساوي للاب في الجوهر
الممجد قبل أن نكون "تجثو له كل ركبة ممن في السماء ومن على الارض"
الممجد من الملائكة عند الميلاد ومن المجوس
الممجد من يوحنا المعمدان عند العماد
ستأتي في مجدك في مجيئك الثاني على سحاب السماء لتدين العالم
لك البركة
هم لم يعرفوك......
فصلبوك خارج المحله لأنه مكتوب "ملعون كل من علق على خشبة"
أما نحن فنباركك
كما يقول بولس الرسول "فلنخرج إذن اليه خارج المحله حاملين عاره"
للأن هذه البركة منحتها أولاً للص اليمين
لأنك حملت لعنة الناموس لأجلنا
بصليبك ننال البركة في كل شيء ونستخدمه في الرشومات في سر المعمودية وسر الميرون وسر الفخارستيا وسر الكهنوت.
لأنك قدوس الله ونرتل لك لحن قدوس الله باللحن الحزايني حزناً على خطيانا التي صلبت عنا من اجلها.
لك العزه
لأنك ملك الملوك ورب الأرباب
لأن لك الهيبة والوقار ولك المخافة
خاف ملوك الأرض منك على سلطانهم لأنهم كانوا يعرفوت أنك أقوى منهم في كل شيء وأقرب منهم الى القلوب وأكثر منهم أقناعاً للناس فخافوا على سلطانهم منك.
منقول
لك القوة والمجد والبركة والعزة الى الأبد – آمين
لك القوة
نحن نعلم أنك قوي لأنك
o خالق الكل
o المنتصر على الخطية والعالم والشيطان
o أظهرت قوتك على الطبيعة
o شفيت المرضى وأقمت الموتى
o أخرجت الشياطين
لأنك احتملت الأهانات عن حب وليس عن عجز (قوة القلب المملوء بالمحبة)
لأننا نفتخر معك بالصليب ونقول "وأما من جهتي فحاشا لي أن أفتخر الا بصليب ربنا يسوع المسيح، الذي به قد صلب العالم لي وأنا للعالم"
لأنه كان قوياً في قبول الموت واثناء القبض عليه
o شفى أذن ملخس عبد رئيس الكهنة
o حاكموا السيد المسيح ليلا وطلبوا شهادة زور
o عندما اسلم الروح أنشق حجاب الهيكل والشمس اظلمت
o نادى بصوت عظيم وقال " يا أبتاه في يديك أستودع روحي" وأسلم الروح
o تحمل آلآم الصلب وحمل الصليب
بعد الموت على الصليب قبض على الشيطان وفتح باب الفردوس.
لك المجد
هم لم يعرفوك......
نجد السيد المسيح محتقراً من الناس لأجلنا فنقول له لك المجد. لقد أحتقرت المجد الباطل وقلت "مجداً من الناس لست أقبل"
عشت متواضعاً وديعاً تعاشر الخطاة والزناة وتؤكل مع العشارين
باعوك بثلاثين من الفضة وباستهزاء البسوك الثوب الارجواني ووضعوا على راسك أكليل شوك.
أما نحن فنمجدك لأننا نعرف من أنت
المساوي للاب في الجوهر
الممجد قبل أن نكون "تجثو له كل ركبة ممن في السماء ومن على الارض"
الممجد من الملائكة عند الميلاد ومن المجوس
الممجد من يوحنا المعمدان عند العماد
ستأتي في مجدك في مجيئك الثاني على سحاب السماء لتدين العالم
لك البركة
هم لم يعرفوك......
فصلبوك خارج المحله لأنه مكتوب "ملعون كل من علق على خشبة"
أما نحن فنباركك
كما يقول بولس الرسول "فلنخرج إذن اليه خارج المحله حاملين عاره"
للأن هذه البركة منحتها أولاً للص اليمين
لأنك حملت لعنة الناموس لأجلنا
بصليبك ننال البركة في كل شيء ونستخدمه في الرشومات في سر المعمودية وسر الميرون وسر الفخارستيا وسر الكهنوت.
لأنك قدوس الله ونرتل لك لحن قدوس الله باللحن الحزايني حزناً على خطيانا التي صلبت عنا من اجلها.
لك العزه
لأنك ملك الملوك ورب الأرباب
لأن لك الهيبة والوقار ولك المخافة
خاف ملوك الأرض منك على سلطانهم لأنهم كانوا يعرفوت أنك أقوى منهم في كل شيء وأقرب منهم الى القلوب وأكثر منهم أقناعاً للناس فخافوا على سلطانهم منك.
منقول
