الرئيسية
اقوال لقداسه البابا شنوده
ربنا يديم لنا حياته
ان اردت ان تكون لك صورة المسيح أفعل مثلة أطلب خلاص كل أحد أفتقد سلامة أخوتك, وأولا عليك أن تحب الناس كما أحبهم المسيح وتبذل نفسك عنهم وتكون مستعدا أن تضحي بنفسك لآجلهم بهذا تدخل فاعلية الميلاد في حياتك
++++++++++++++++++
ان أعد اللة حوتا عظيما ليبتلعك فلا تخف000 ولاتتضايق000 ولاتحزن000بل بارك الرب داخلة كما فعل يونان
++++++++++++++++++
الذي يحب اللة فكل شيء جمييل في عينة اللة وصليبة وتجاربة ووصاياة 000 ويري طريق الرب حلو مهما كان ضيقا0000
++++++++++++++++++
لايجوز أن نقيس وجود اللة معنا بالراحة في العالم 000 فالمشاكل والضيقات ليست علامة التخلي, اللة يسمح بها لتأخذ ما فيها من بركة ومن أكاليل وخبرة في الحياة ولكي تزكيك وتصقلك 000
ان اسعد أوقات اللص اليمين كانت وهو مصلوب مع المسيح 000 كن أذا شديدا في الضيقة , لاتجعل الضيقة تحطمك انما حطمها أنت بايمانك 000
ان وقعت الزجاجة علي الضخرة لاتتحطم الصخرة وانما تتحطم الزجاجة
كن اذا صخرة000
++++++++++++++++++
ان انشغل فكرنا باللة نصل الي محبة اللة 0
وان تعمقت محبة اللة في قلوبنا , تصير طبيعتنا غير قابلة لافكار العدو
++++++++++++++++++
ارفع قلبك بين الحين والحين الي اللة ولو بجملة واحدة أو صلاة قصيرة لاتستغرق دقيقة واحدة أو ثواني
++++++++++++++++++
كثيرون يركزون علي ما في الضيقات من ألام وتعب لذلك تضغطهم هذة الالام وتتعبهم , أما الروحيون , فانهم يتأملون في شيء أخر وهو : لماذا سمح اللة بهذة الضيقات ؟
لابد أن ورائها خير وبركة 0000 ان كنا لانري الخير الان
فعدم رؤيتنا لاتمنع وجودة 000 بالايمان نراة وان كنا بالعيان لانراة0000
++++++++++++++++++
وصف اللة بأنة صانع الخيرات لآنة لايصنع الا خيرا ولذلك فالانسان المؤمن بصفة اللة هذة , يقبل كل مايأتي من عند اللة , يفرح ويقول في ايمان : كلة للخير ويشكر اللة 000 وتظهر الآيام فيما بعد أن هذا الامر الذي يشك البعض في خيريتة كان للخير فعلا
++++++++++++++++++
تعال أنت يارب أكشف لي ذاتي وأفتقدني _ كأبن أوكعبد أنت يامن كلك محبة 000 بل أنت المحبة كلها
أنا يارب لاأستحق كل ماقدمتة لي من معونة وحب , ليتني أحبك كما أحببتني
++++++++++++++++++
نحن لاندري المستقبل ماذا يكون 0000
ولكننا ندري أمرا واحدا وهو :
أن المستفبل في يد اللة
++++++++++++++++++
هذا العام الماضي كلة سأدفنة يارب عند مراحمك الكثيرة 0000
سألقية في لجة محبتك 000 سأتركة في المغسل
حيث يغسل الرب نفسي فتبيض أكثر من الثلج0
++++++++++++++++++
أرجو لكم سنة سعيدة مباركة ثابتة في الرب ,
تكونون فرحين فيها , مملوئين من الرجاء والبهجة ,
شاعرين أن قوة اللة تظللكم وأن يدة فوق أيديكم
تمسك بأيديكم وتقود خطواتكم الية ,
ربنا يديم لنا حياته
ان اردت ان تكون لك صورة المسيح أفعل مثلة أطلب خلاص كل أحد أفتقد سلامة أخوتك, وأولا عليك أن تحب الناس كما أحبهم المسيح وتبذل نفسك عنهم وتكون مستعدا أن تضحي بنفسك لآجلهم بهذا تدخل فاعلية الميلاد في حياتك
++++++++++++++++++
ان أعد اللة حوتا عظيما ليبتلعك فلا تخف000 ولاتتضايق000 ولاتحزن000بل بارك الرب داخلة كما فعل يونان
++++++++++++++++++
الذي يحب اللة فكل شيء جمييل في عينة اللة وصليبة وتجاربة ووصاياة 000 ويري طريق الرب حلو مهما كان ضيقا0000
++++++++++++++++++
لايجوز أن نقيس وجود اللة معنا بالراحة في العالم 000 فالمشاكل والضيقات ليست علامة التخلي, اللة يسمح بها لتأخذ ما فيها من بركة ومن أكاليل وخبرة في الحياة ولكي تزكيك وتصقلك 000
ان اسعد أوقات اللص اليمين كانت وهو مصلوب مع المسيح 000 كن أذا شديدا في الضيقة , لاتجعل الضيقة تحطمك انما حطمها أنت بايمانك 000
ان وقعت الزجاجة علي الضخرة لاتتحطم الصخرة وانما تتحطم الزجاجة
كن اذا صخرة000
++++++++++++++++++
ان انشغل فكرنا باللة نصل الي محبة اللة 0
وان تعمقت محبة اللة في قلوبنا , تصير طبيعتنا غير قابلة لافكار العدو
++++++++++++++++++
ارفع قلبك بين الحين والحين الي اللة ولو بجملة واحدة أو صلاة قصيرة لاتستغرق دقيقة واحدة أو ثواني
++++++++++++++++++
كثيرون يركزون علي ما في الضيقات من ألام وتعب لذلك تضغطهم هذة الالام وتتعبهم , أما الروحيون , فانهم يتأملون في شيء أخر وهو : لماذا سمح اللة بهذة الضيقات ؟
لابد أن ورائها خير وبركة 0000 ان كنا لانري الخير الان
فعدم رؤيتنا لاتمنع وجودة 000 بالايمان نراة وان كنا بالعيان لانراة0000
++++++++++++++++++
وصف اللة بأنة صانع الخيرات لآنة لايصنع الا خيرا ولذلك فالانسان المؤمن بصفة اللة هذة , يقبل كل مايأتي من عند اللة , يفرح ويقول في ايمان : كلة للخير ويشكر اللة 000 وتظهر الآيام فيما بعد أن هذا الامر الذي يشك البعض في خيريتة كان للخير فعلا
++++++++++++++++++
تعال أنت يارب أكشف لي ذاتي وأفتقدني _ كأبن أوكعبد أنت يامن كلك محبة 000 بل أنت المحبة كلها
أنا يارب لاأستحق كل ماقدمتة لي من معونة وحب , ليتني أحبك كما أحببتني
++++++++++++++++++
نحن لاندري المستقبل ماذا يكون 0000
ولكننا ندري أمرا واحدا وهو :
أن المستفبل في يد اللة
++++++++++++++++++
هذا العام الماضي كلة سأدفنة يارب عند مراحمك الكثيرة 0000
سألقية في لجة محبتك 000 سأتركة في المغسل
حيث يغسل الرب نفسي فتبيض أكثر من الثلج0
++++++++++++++++++
أرجو لكم سنة سعيدة مباركة ثابتة في الرب ,
تكونون فرحين فيها , مملوئين من الرجاء والبهجة ,
شاعرين أن قوة اللة تظللكم وأن يدة فوق أيديكم
تمسك بأيديكم وتقود خطواتكم الية ,
