ليس كل إنسان ابنا لله فالبنوة ترتبط بالإيمان ( يو1: 12، مت6: 9 أبانا الذي في السموات)، (1يو3: 1 ، غل 3 : 26 ) إن البنوة لله ليست وراثة بالجسد ( يو1: 13 ) فالولادة من الله لا يرثها إنسان من آدم لأنها ولادة روحية من الماء والروح ( يو3: 5 ) . لقد فرق الكتاب بين أولاد الله وبنات الناس ( تك6: 2 )
كذلك لا يمكن أن نقول إن البنوة لله تأتى باعتباره الخالق فهل الشيطان من أبناء الله ؟! أولاد الله ظاهرون ، وأولاد إبليس ( ظاهرون ) ( 1يو3: 10 ) أنظر 1يو 8 : 44 ، مت 3 : 7 ، لو3 : 7 ) ، ( مت 12 : 34 ) فهناك أولاد إبليس وأولاد الأفاعي وهناك فرق بين بني الله وبني الشيطان (أي1: 2، 2: 1)
ملاحظة :
لو قلنا إن هناك أبوة بالخلق ( 1ش 1 : 2 ، 64 : 8 ، ملاخي 2 : 10 ) ، أف 4 : 6 فكما أن بنوة الإيمان يمكن أن تنزع فكذلك بنوة الخلق لأن كليهما بنوة مكتسبة وليست طبيعية . في حالة عدم التوبة بكون ابنا ميتا ( لو 15 ) فصل نفسه ولا يستحق أن يدعى أبنا ( 1 ش 1 : 2 ) ( مت 7 : 22 ، 23 ) . يحرم الإنسان من امتيازات البنوةويفقدها إذا لم يثبت في الإيمانوفى طاعة الوصايا الإلهية إلى النهاية ( انظر الكتاب الأول 2 للدكتور إميل ماهر ص 58 )
كذلك لا يمكن أن نقول إن البنوة لله تأتى باعتباره الخالق فهل الشيطان من أبناء الله ؟! أولاد الله ظاهرون ، وأولاد إبليس ( ظاهرون ) ( 1يو3: 10 ) أنظر 1يو 8 : 44 ، مت 3 : 7 ، لو3 : 7 ) ، ( مت 12 : 34 ) فهناك أولاد إبليس وأولاد الأفاعي وهناك فرق بين بني الله وبني الشيطان (أي1: 2، 2: 1)
ملاحظة :
لو قلنا إن هناك أبوة بالخلق ( 1ش 1 : 2 ، 64 : 8 ، ملاخي 2 : 10 ) ، أف 4 : 6 فكما أن بنوة الإيمان يمكن أن تنزع فكذلك بنوة الخلق لأن كليهما بنوة مكتسبة وليست طبيعية . في حالة عدم التوبة بكون ابنا ميتا ( لو 15 ) فصل نفسه ولا يستحق أن يدعى أبنا ( 1 ش 1 : 2 ) ( مت 7 : 22 ، 23 ) . يحرم الإنسان من امتيازات البنوةويفقدها إذا لم يثبت في الإيمانوفى طاعة الوصايا الإلهية إلى النهاية ( انظر الكتاب الأول 2 للدكتور إميل ماهر ص 58 )