منتدى الانبا ونس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى دينى مسيحى شامل فروع متنوعة


    من أقوال البابا شنودة عن التوبة

    gege_cat5
    gege_cat5
    نائب المدير


    انثى
    الثور عدد الرسائل : 1303
    العمر : 36
    المزاج : cool
    تاريخ التسجيل : 22/01/2009

    من أقوال البابا شنودة عن التوبة Empty من أقوال البابا شنودة عن التوبة

    مُساهمة  gege_cat5 الأربعاء مارس 25, 2009 7:22 am

    •ما دامت الخطية هي انفصال عن الله ، فالتوبة إذن هي رجوع إلي الله


    •مادامت الخطية خصومه مع الله ، تكون التوبة هي الصلح مع الله



    •التوبة هي قلب جديد طاهر ، يمنحه الرب للخطاه ، يحبونه به



    •التوبة هي القناة التي توصل إستحقاقات الدم من الصليب



    •إن سمكة صغيرة يمكن أن تقاوم التيار وتسير عكسه ، لأن فيها حياة ،
    بينما كتلة ضخمة من الخشب ، يمكن أن يجرفها التيار ، لأنه لا إرادة لها .
    فكن قوى الشخصية ليمكنك أن تتوب .



    لولا الكنيسة ، لكان كل شعور روحي ينبت في الإنسان
    تختنقه اشواك العالم فيذبل ويجف



    لو عرفت أنك إبن الله ، فلن تخطئ ،
    كذلك لأن الإبن يجب أن يشبه أباه ...



    ما أسهل أن نفتخر افتخاراً باطلاً ونقول إننا أولاد الله ،
    وأعمالنا لا تدل علي ذلك ...



    هل نحن نحيا كأولاد لله ، حتي ندعي أولادة ؟؟؟




    الإنسان الخاطئ هو شخص ميت ، لأنه انفصل عن الحياة الحقه
    بانفصاله عن الله ، والله هو الحياة



    •إنه أمر مؤسف حقاً ، أن ينظر الله في كيسة ، فلا يجدك ...
    أمر مؤسف ، أن يعد الله دراهمه وفلا تكون في وسطها ..
    ويظل الله يبحث عنك في كيسه وفي كل موضع ،
    أين تراك وقعت ، فلا يعثر عليك ..
    وأخيراً يعلنها حقيقة مؤلمه :
    لقد كان لي درهم ، ولكنه ضاع ...



    •حياتنا تقاس فقط بالأيام التي قضيناها مع الرب ثابتين في محبته .
    أما فترات الخطية في حياتنا فهي فترات موت




    •كل يوم مثمر وثابت في الرب ، هو يوم حي
    وكل يوم مر في الخطية ، هو يوم ميت .



    •لا يصح إذن أن نعتمد علي لطف الله ، وننسي صرامته ...
    ولا يصح أن نعتمد علي رحمة الله ،ـ وننسي عدله



    •الله عادل في رحمته ، ورحيم في عدله .
    عدله رحيم ، ورحمته عادلة .
    عدله مملوء رحمة ، ورحمته مملوءة عدلاً .
    ولا يمكن أن نفصل رحمته عن عدله ...


    القلب الثابت في الداخل ، لا يمكن أن يخضع للضغوط الخارجية ،
    ولا يسقط بسببها ، ولا يتخذها تبريرا لسقوطه

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء مايو 14, 2024 9:48 am