كان هناك أب كاهن من الاسكندرية يزور أبونا اندراوس الصموئيلي في المستشفى
و في أحد الأيام كان هذا الأب متعود أن يستيقظ مبكراً ليسخن قليل من الماء ليشربة و قبل استيقاظ هذا الب من من النوم فيما هو بين النوم و اليقظة شاهد خيال أبونا اندراوس الصموئيلي في بيته و عندما أسيقط من نومة ليسخن ماء لحنجرته كالعادة لقى الانبوبة مفلقة و لم يكن من عادتهم غلق الأنبوبة و عندما بدأ يفتح النبوبة لاحظ انقطاع خرطزم الانبوبة .
و عندما ذهب لأبونا اندراوس في المستشفى و حكى له هذه الحادثة.
فرد عليه أوبنا اندراوس في حنو الأب : " أمال أسيبك تموت !!! "